٢٣‏/١١‏/٢٠٠٦

حصريا!!! الأسباب السكرة وراء تصريح فاروق حسني المسخرة


ـ
الحاج جرجس يكشف المستور في فضيحة هجوم الوزير الفنان على حجاب المسلمات
ـ
الأسباب الحقيقية وراء التصريح الفضيحة
ـ
هل الموساد الإسرائيلي خلف التصريحات؟
ـ
أهي لعبة حكومية للتغطية على طبخة ما يريدون إثارة الصخب حولها حتى يطبخون في هدوء؟
ـ
أسرار الغرف المغلقة تفضح العلاقة الخفية بين الوزير والوريث لإثارة الأزمة الحجابية لإحراج السيد الرئيس
ـ
ـ
ـ
كتب الحاج جرجس:ـ
ـ
صار الكثيرون لا يجدون سوى نظرية المؤامرة كإجابة لكل التساؤلات العويصة ولفهم الأمور مستعصية الفهم. وبالطبع نظرية المؤامرة هي نظرية غير موضوعية مليئة بالخروق الواسعة بحيث يمكن لأي طفل صغير لديه أية خلايا مخية لم تضمر بعد لدحض النظرية وهدمها من جذورها ـ
كثيرون كتبوا عن الحوار الفضيحة الذي أدلى به السيد فاروق حسني وزير الثقافة الفنان... كثيرون هاجموا الرجل من منظور ديني متشدد وهم على حق فالرجل تجاوز حدود الأدب ولياقة الحوار ويستاهل ما جراله... حتى الحكومة يا مؤمن والحزب تخلوا عن الراجل وتحالفوا ضده مع الإخوان في سابقة هي الأولى من نوعها ربما في التاريخ ـ
كثيرون تناولوا الموضوع من أبعاد عدة ومن زوايا شديدة التمحيص والتفعيص.... وطبعا كانت نظرية المؤامرة - الوحشة طبعا - هي سيدة الموقف في معظم التحليلات ـ
ـ
ـ
أين الموضوعية؟
أين المصداقية؟
أين الفكر الحر؟
ـ
ـ
لقد قررت أن أسخر من نظرية المؤامرة - الوحشة الواطية دي - وأمعن في المؤامرة بشكل عبثي - لا علاقة له بالواقع طبعا - فقط لأبين للمؤامراتيين (نسبة إلى النظرية) كم أن تفكيرهم خاطئ جدا وسطحي جدا
ـ
ـ
في هذا السيناريو العبثي ثمة ربط عبثي طبعا وغير واقعي... واخد بالك يا سيادة اللوا - بين خطاب الرئيس بتاع مجلسي الشعب والشورى مع تصريحات الوزير الخايبة.... وهو مثال على تفشي عقلية المؤامرة على كثير من كتابنا... ومن جديد أؤكد أن لا صحة على الإطلاق للسيناريو التخيلي العبثي الآتي... هو توضيح للمؤامراتيين المعارضين كم هم غافلون وعن أفضال سادتهم الحكام ناكرون وجاحدون. ولا يسعنا قبل بدء العرض سوى أن نشكر سيادة الرئيس الذي جعلنا نعيش أزهى عصور الحرية والسيد المحافظ ورجال الأمن (وخصوصا رجال الأمن لأجل تعبهم في قراءة المدونات ليل نهار)ـ
(وبالمناسبة سلموا لنا على أيوب المصري وكريم عامر)
ـ
ـ
ـ
ملحوظة: إمعانا في العبثية والسخرية من المؤامراتيين الوحشين تعمدت الكتابة بأسلوب عناوين الجرايد الصفرا الوحشة عشان أخلي الناس العاقلة اللي زيي ينفروا من أسلوب التفكير المؤامراتي الوحش
ـ
ـ
ـ
السيناريو:ـ
ـ
ـ
المشهد الأول: نهار داخلي (وليل خارجي مسود سماء الأمة كلها) ـ
خناقة عائلية
ـ
ـ

خلافات عائلية مستعرة بين الأب والأم والولد
الولد عاوز يمسك والأم عايزة تمسكه والأب حالف طلاق تلاتة على ام العيال ما يتنازل عن الكرسي أبدا مهما يكون
ـ
يبدو أن ثمة حوارا قبل الخطاب (بتاع الشعب والشورى) حصل داخل أودة الليفنج في البيت الرئاسي
ـ
ـ
الأم: أنا قلت الولد لازم يمسك يعني الولد لازم يمسك
الأب: يا ولية اهمدي بقى أنا مش ناقص الوَش بتاعك ده
الولد: قوليله يا ماما... لاحسن كدة شكلي بقى وحش أوي مع اصحابي ف اللجنة
الأم: عاجبك كدة !! الولد اتعقد!! المعاملة دي ما تنفعش مع ولد في سنه.. لازم تقدر إنه في سن حرجة ولازم نحتويه
الأب على مضض: يعني أعمل له إيه؟
الأم متهللة: تخليه يمسك بقى يا سونة
الولد: أيوة يا سونة لازم امسك
الأب في غضب: إنت مفكرها إيه دي يا ولد اللي هتمسكها؟؟؟
دي بلد عريقة مش عزبة
الأم تزغر للأب في تحدي الواثق: الكلمتين دول تروح تقولهم بكرة في المجلس مش هتعملهم عليا
وتردف قائلة: ما انت وانا والسبعين مليون عارفين إنها مش بلد وإنها عزبة
الأب منفعلا: برضه مش هاسيب الكرسي .... طول ما انا عايش مش هاسيبه...
الأم في انفعال أيضا: ما الزفت المستشارين اتنيلوا قالوا لك مش هينفع يمسك إلا في حياتك
الأب: طول ما فيه في البتاع دا (يشاور على صدره) العضو اللي اسمه إيه دا.. آه قلب..وطول ما هو بينبض أنا هفضل ماسكها.. وطول ما فيه .. قولي معايا... أيوة نفس داخل خارج أنا هفضل داخل ومنيش خارج
ـ
الابن يخرج من الأودة ويرزع الياب وراه في حركة مراهقية شهيرة
ـ
ـ
المشهد الثاني نهار خارجي (في مصر الجديدة بس وبقيت البلد ليل وظلمة كحل)ـ
ـ
ـ
الابن ياخد العربية الجاجوار الاسبور ويطلع بيها على طريق صلاح سالم من العروبة ويفتح على 140 وهو بيفكر إزاي يحل المشكـ
لة العويصة دي
ـ
الولد بينه وبين نفسه: بس!! لقيتها!! لازم نحرجه هو والحكومة كلها
يضرب نمرة على التليفون الستة ستمية بتاعه ويبدأ المكالمة
أيوة يا روقة أيوة يا حبي أنا جيمي
جيمي مين؟إنت عبيط يا روقة؟
جيمي ابن صاحب العزبة طبعا
أيوة اتعدل كدة جتك البلا في اللي مشغلك
بص يا روقة يا جميل عايزك في خدمة ما يقدرش عليها إلا "راجل" جامد كدة زيك!!ـ
هتحرج الحكومة... وتحرج بابا... ونبوظ له الفرح اللي رايح يعمله في المجلس وكأنه كتب كتاب امي
فكر لي في حاجة يا روقة نعمل بيها القصة دي... بس حاجة جامدة حياة أبوك
........
..........
يا ابن الإيه!!!برافو عليك.. أنا طول عمري أقول إنك ابن جنية
والله فكرة شتيمة الحجاب دي ممتازة...
دي هتبقى خازوق محرج جدا للحكومة ولبابا جدا
شكرا خالص يا روقة
ابقى عدي على مكتبي عشان احاسبك يا قمر
ـ
الراوي: وهكذا يمضي قطار العمر لنجد الأب وهو يدلي بتصريحاته التاريخية بالبقاء مدى الحياة معاندا الولد ومتحديا الأم وفي الوقت ذاته تنجح تماما خطة الابن وما زالت توابعها شغالة إلى الآن وسبحان من بيده أعمار البشر ومحدش عارف بلدنا رايحة بروح خالتها على فين
ـ
ـ
المخرج يصرخ في الراوي:إنت بتقول إيه يا حيوان؟؟؟؟ الكلام دا مش في الاسكريبت
ـ
ـ
الراوي: اتنيل بروح خالتك إنت التاني أنا مش لاعب... الفيلم دا هيفشل يعني هيفشل حتى لو نجح وجاب ملايين... برضه فاشل!!!ـ



الرئيس القادم لمصر وإلى جواره يرفرف علم العزبة خفاقا

هناك ٥١ تعليقًا:

alnadeem يقول...

ههههههههههههههههههههههههه
موتني علي روحي من الضحك الله يخرب بيتك
مسخره بجد
أكيد اخواننا وحبايبنا الحلوين فرع المدونات قاعدين بيضحكوا دلوقتي ومستنين بقيت الحدوته
وقلبي حاسس انهم هيستضيفونا قريب ان شاء الله

مراقب مصري يقول...

يبني إنت إيه؟؟؟ مقيم جنب المدونة؟؟؟
البوست ينزل وتعلق بعد تلات دقايق؟؟؟
أنا خايف إنك تطلع عميل في الآخر يا ريس!!! هههههههههههههه

غير معرف يقول...

ريفرموره حياتو
رحت لاميرة الامراء اوسا ملقيتش لك تعليق عندها بسبب موضوع الحجاب اياه
يمكن اكون غلطانه هو فين التعليق بالظبط؟
و عندك هنا مش شايفاه اي شتيمة
الناس كلها لسه نايمة في العسل
الا صحيح قلي هو حجاب طرحة و لا حجاب مشعوذين؟؟
هههههههههههههههه
معلش روق دمك و هدي بالك القرف لسه جاي كتير منه قدام
معلش
لا سيدي محمد و لا سيدنا عيسى ردوا على المسيئين ليهم
معلش حنعمل ايه؟
اقلك ايه؟
مادام اتخدنا الايمان الصحيح طريق فطوبى لنا بالعذاب

هانت
تحياتي

ekraammalik يقول...

السلام عليكم
وكأنها الجزء الثاني من مسرحية النديم ربنا يستر من الاجزاء الجاية

ربنا يوفقكم ويستر على بلدكم

غير معرف يقول...

برغم عبثية المشهد الكوميدي اللي انت كاتبه للسخرية من السادة انصار نظريات المؤامرة إلا انه حتى وانت بتسخر منهم استخدمت مبدأ مهم جدا حتى لو كانت مفرداته تخيلية .. فاهم حاجة؟؟

اقصد انك حتى في المشهد التخيلي رجعت سبب التصريحات كوسيلة لهدف تاني
وان جيمي طلبها من روقة لاحراج انكل زيزو .. :)

وده جوهر نظرية المؤامرة .. ناس كتير قالت ان التصريحات دي كانت غطاء لتمرير أمر اكبر او حاجة مستخبيه .. ويمكن كانت لتمرير التصريحات اللي سبقتها
يعني الراجل قال قبلها بيوم واحد (قاعد على قلبكوا لطالون .. ابقوا قابلوني لو مشيت .. باقي للممات) والتصريحات دي عدت ولا حدش اتكلم عليها ومرت مرور الكرام
لان بعدها بيوم واحد بس كانت تصريحات روقة

ودي حاجة بسيطة .. ومش نظرية مؤامرة قوي
دي نظرياية صوووووغيرة كده ..
CONSPIRACY THEORY101
للمبتدئين :)

صباح الفل

مراقب مصري يقول...

العزيزة إكرام

الفصل الثلث من مسريحة النديم أنا كتبته بالفعل بس ما زلنا مترددين بشأن نشره لأن النقد اللي فيه لاذع جدا
ممكن نعمل هنا تصويت بسيط ونشوف رأي الناس إيه أنشره ولما أنشروش ولا أنشره بعد التعديل والتهذيب

مراقب مصري يقول...

العزيزة حفصة

النقاش بتاع الحجاب هتلاقيه عند سوسة المفروسة وليس عند أوسة
تحياتي

أنا فعليا ختمت حواراتي هناك ولم أعد أعلق بعد تدني مستوى الخطاب
والمصيبة أن أحدا لم يناقش أرائي بل رفضت دون مناقشة لكوني مسيحيا

مراقب مصري يقول...

القهوة العالية

إنتي صدقتي موضوع نقد نظرية المؤامرة؟
ده ما إلا التفاف حول الموضوع بطريقة صحفية لأسباب أمنية وقانونية... بحيث بس يصعب عليهم الملاحقة القضائية


ههههههههههههههههه

غير معرف يقول...

الملاحقة مضمونة يا عزيزي لا تقلق
انت بقيت مشهور دلوقتي وخلاص عدييييييييت

اهم حاجة في كل بوست انك تشكر جهود السيد اللواء .... وكل السادة اللواءات والسادة البشوات الكبار منهم والصغار


PS: YOU ARE A HARD PERSON TO REACH

غير معرف يقول...

مش عارفه بتجيب الافكار دي منين..
انت تحليلاتك ملهاش حل

موتني من الضحك

مبارح كان في لقاء مع حسين فهمي وطلع يتاسف عن الكلمتين الي قالهم دفاعا عن فاروق حسني ورطت نفسه بنفسه

بس انا مش عارفه ازاي مصر دولة "ديموقراطية" ومافيهاش حريه راي

يعني انا مش مع فاروق حسني ولا مع حسين فهمي في الكلام الي قالوه لانه من الغباء ان الواحد يتكلم من غير ما يحترم حد ويقول كلام في الهوا كده

بس برضه من وجهة نظر تانيه نرجع لموضوع حريه الراي واحترام راي الاخر وهذا ما ينقصنا..

بس دمك شربات :)
وربنا يستر

مراقب مصري يقول...

القهوة العالية

فعلا أنا هارد برسون تو ريتش
أصل لا هيعرفوا يصنفون إخوان مثلا ولا حتى يسار ولا أنا بتاع كفاية ولا الغد

مستقل على أبوه يا أختي

بس بيقول لك هيغنحوا قسم لعصيان المقشات مخصوص للمستقلين والهارد تو ريتش

مراقب مصري يقول...

رشا الرائعة والرقيقة

يا بنتي مين اللي قال إن مصر دولة أصلاعشان تبقى كمان ديموقراطية

إحنا مش ماشيين بس بدعا الست الحاجة
لو دخلت السجن ابقي افتكريني يا رشا

هههههههههههههههه

غير معرف يقول...

this is not what I meant ya 3am el Haj ....
ps:check ur mail ..

غير معرف يقول...

مصر مصر تحيا مصر عاشت مصر حرة مستقلة هههههههههههههههه والى مش عاجبة يشد فى حواجبة هههههههههههههههههه

غير معرف يقول...

الله يحرقك يا جرجس .. أنا عينيا بتدمع من الضحك .. بس برضه أنت عبيط زى ريسك المفدى عمر قناوى .. لأنك ببساطه بنيت السيناريو على فرضية أن العبيط ابن العبيط بيفكر .و عنده مخ يتآحر بيه
يابنى ماينفعش .. ابوه أساسا لما بيلاقى حاجه يضطر يشغل دماغه فيها فورا بيصدر الأمر المشهور .. لف و ارجع تانى .. يبقى الواد اللى مادخلش جيش أصلا هايفكر ولا هايشغل دماغه ؟؟
ماعتقدش .. متهيألى هى غباوة الوزير البسكلته .. ونباهة البت الصحفيه و بحثها عن الشهره .. على مزايدة الأخوه مدمنى الأستنماء الدينى .. و شوية مزايده من فنانين على مثقفين يساريين فى العموم ..ولعت الدنيا
وهيصخ بقى .. تزعرد كل اللى مش غرمانه .. حسين فهمى يتصل فى التليفون على الهوا يقول المحجبه معوقه .. يعنى يشتم 80 فى الميه من ستات مصر .. و فى المقابل يطلعلك اللى يقول الحجاب فريضه كالصلاه و تاركها كافر من أساسه
ياحبيى يا عبيط زى معلمك .. أحنا فى حالة فوضى تااااامه .. المؤامرات هنا لا تعمل .. تفقد مقومات وجودها من أساسه .. ماعدى مؤامرات الميديتشى الت هى فى الأساس تلتزم بالخفاء التاااااام و السريه المطلقه .. و لا أعتقد أن من يملك ذره من الذكاء الآن يمكن أن يعرب عن نيته أو يعلنها ..
ماحدث هو غباء .. اختلط بالفوضى .. فطلع الخرا اللى احنا عايشين فيه ده

غير معرف يقول...

الف مليون لعنة على العرب البدو الهمج

انا مع الوزير المبدع فى كل ماقاله

لا للعودة للتخلف والهمجية

لا لاتباع هؤلاء البدو الهمج

مصر تحولت الى مجرد تابع لدولة الارهاب الاولى فى العالم السعودية الوهابية

كم اتمنى ان تقوم امريكا بضرب وسحق السعودية ونظامها الارهابى الوهابى

ان السعودية وليست العراق هو المصدر الاول للارهاب فى العالم

يجب ضرب السعودية وازلة نظامها الحقير

ولكن السؤال : ماذا يجب علينا كمصريين عمله لحماية بلادنا من هذا السرطان الهمجى الوهابى

التوقيع
مصرى للابد

واحـــد مـــــن الـنـــاس يقول...

الاخ جرجس
---------
---------
أنا فعليا ختمت حواراتي هناك ولم أعد أعلق بعد تدني مستوى الخطاب
والمصيبة أن أحدا لم يناقش أرائي بل رفضت دون مناقشة لكوني مسيحيا
---------
---------

اولا ..انتا مش شايف ان كونك مسيحي هو سبب كاف جدا جدا جدا لعدم تدخلك لمناقشة فرضية الحجاب من عدمها ؟؟؟
يعني لاسباب كتيرة جدا جدا ..قائمة بالاساس على كونك مسيحي
لان لو واحد مسلم قال نفس كلامك هنرد عليه ...لكن انتا مفروض متدخلش نفسك في الامور دي اساسا ...صح ولا لأ ؟؟؟
وبعدين متنساش انك اول واحد تطرق لموضوع فرضية الحجاب ..رغم تنبيه سوسة على عدن التطرق للموضوع ده ...
ماشي ؟؟

مراقب مصري يقول...

ما أنا من الأول يا فارس يا قديم قلت إن السيناريو ده عبثي
عشان أنتقد بيه المؤامراتيين الأغبياء واليساريين الحنجوريين واليمينيين البورجوازيين الإمبرياليين
وبعدين إنتقد زي ما انت عايز لكن كله إلا الزعيم المفدى

وبعدين مش ضحكت ودمعت من الضحك؟
يبقى عايز إيه تاني؟؟
عايز شريط تسجيل المكالمة كان بين الولد والوزير؟

عموما الشريط موجود ومش هقول لك فين
إعزمني على إزازة راس العبد وخليني أتدهول وأقول لك كل حاجة

بالمناسبة قريت رواية أحمد العايدي... عندما تكون راس العبد؟

مراقب مصري يقول...

الأخ أنونيمس

أراؤك المتطرف دي اطرحها في أي صفيحة زبالة بعيدا عن مدونتي

تيجي هنا تحترم نفسك وتتكلم بأدبك أو ما تجيش

ولما تعرف نفسك بصيغة نعرف نكلمك بيها تبقى تتكلم ويبقالك رأي
أنونيمس يعني المخفي يعني أصلا مالكش حق تيجي تقرف الناس بالزبالة اللي جاي تطرشها هنا

مراقب مصري يقول...

واحد من الناس

رجاء عدم نقل الجدل الدائر عند سوسة إلى مدونتي
لسبب بسيط
من يقرأ تعليقا هنا لن يفهم كل السياق الذي تم فيه الحوار هناك

أنا متمسك بكل كلمة قلتها عند سوسة وليس لدي ما أضيفه هناك

لن أناقش معك حقوقي في الحوار وما يمكني أن أتكلم فيه أو لا لأنه ليس هذا هو مقام هذا الحديث

حاجة أخيرة أحب أقولها لسيادتك
إلى الآن أنا مازلت متمسكا بحق كل من يريد أن يعلق أن يرى تعليقه دون استخدام الكومنت موديراتور
لذلك دعني أطلب منك بكل أدب واحترام أن لا تأتي إلى هذه المدونة من جديد ... فمدونتي هي بيتي وحضرتك ضيف غير مرغوب بوجوده لدي... اذهب وتقيأ بعيدا ن هنا


شكرا لعدم حضورك من جديد

مراقب مصري يقول...

العزيزة إيبي

العمل يا أمي عمل سفلي مربوط على رجل صرصار يتيم في ليلة سودة عتمة زي ليل بلادنا الدائم... العمل عمل مربوط على حجاب والحجاب رابطه فاروق حسني تحت باطه ولابس الفانلة بالمقلوب عشان العكوسات... العمل دا محتاج دقة زار عشان يتفك

حيييييييييييييييي

غير معرف يقول...

منك لله يا جرجس
كدة بتأكد للناس ان شوية عبط وهطل هم اللى حاكمينا
وان زى الفراخ البلدى ماشية وراها
=====
يا ابنى التصريح جة فرقعة ليس الا من عم فاروق ولا متخطط له ولا بطيخ
الراجل لقى الرأى العا والمرايات بعيدة عنه شوية
يعمل اية؟؟
يلفت النظر للبدلة الجديدة اللى شاريها ازاى؟

قام ضرب له بوقين حمضانين من بتوعه وكان فاكر ان الليلة حتخلص على كلمتين من الاخوان ورجل الشارع
لكن يا عينى الكل باعه
حتى شركاؤه فى التكية
باعوه وباعوا اللى جابته

ههههههههههه
وقال معتكف قال فى بيته وطالب ان أم الحكومة تعتذر له
وماله
هى عملتها مع مين قبل منه؟
اذا كان احنا اللى مشغلينهم موةظفين عندنا طبقا لمواد الدستور يعنى ومطاعين سلسافين مياتين اللى جابونا
ولا كأننا عبيد عند بابى الباشا

يا عم روح
قال يعتذروا قال

مراقب مصري يقول...

إنتي شكلك بتشككي في روايتي زي ما الإخوان شككوا في روايتك عن اليافطة بتاع عضو الإخوان اللي بيأيد الزعيم القادم جمال حبيب الملايين
تحبي أطلع لك تسجيل المكالمة؟ لو انتي معندكيش موبايل بكاميرا فإنتي بتتعاملي هنا مع أذكى أجهزة استخوبراتية في مصر
عني كله مسجل والريكوردر أهوه
وبعدين إنتي شكلك كدة ما بتحبيش روقة

واحـــد مـــــن الـنـــاس يقول...
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
غير معرف يقول...

دردشة مطولة عن أزمة الحجاب!!!(كلام يودى فى داهية) 1:
====================================
بغض النظر عن كون كلام الوزير فاروق حسنى قاله فى حديث صحفى أو فى جلسة أنس...بغض النظر عن إذا كان هذا الكلام رأى شخصى أو تصريح وزارى...وبغض النظر عن شخصية الوزير أو صحيفة سوابقه أو عدم علاقته أساساً بأمور الدين.......
فإن الحملة التي يتعرض لها وزير الثقافة أمر يتسحيل أن يمر مرور الكرام!!!!

لست هنا في مجال الانحياز ضد أو مع هذا الرأي، فهو شأن غيرى ممن أدلوا بآرائهم وفتاواهم، ولكنى بشأن حق أي شخص سواء كان وزيرا او غفيرا أن يدلي برأيه في أية قضية تفرض نفسها علي المجتمع المصري.

والملاحظ أن هذه الحملة قد احتلت مساحات كبيرة في بعض الصحف المستقلة وصحف المعارضة التي ترتدي لباس عبد الناصر، هذا فضلا عن انتقالها مؤخرا الي قاعة مجلس الشعب وأنها كانت ذات طابع شخصي أكثر منها طابع موضوعي، الأمر الذي يدل علي ضيق أصحاب هذا الموقف بالرأي الآخر, رغم مطالبتهم المتكررة ليل نهار بأن يقولوا ما يشاءون، وهم يفعلون!!!!!!!

فأن يخاطب أحد كتاب الأعمدة في صحيفة، صاحب الرأي بقوله نحن معك يامعالي الوزير في ألا نأخذ ديننا من مشايخ الواحد منهم بتلاتة مليم ولكن ألست معنا في أننا يجب ألا نأخذ ديننا عن أم حضرتك....
وأن تخصص صحيفة أخري، يعلم رئيس تحريرها ما أكنه له من احترام، صفحة كاملة للرد علي رأي فاروق حسني، حفل ما جاء فيها بالسخرية من الرجل وآرائه، والبحث في سلبيات تاريخه في وزارة الثقافة كأن يقول أحد كتابها "لماذا ياسيادة وزير ثقافة الحزب الوطني لم تحدد الجزء الذي يكمن فيه الحجاب داخل المرأة... هل هو علي يمين الصاعد الي الطحال، أم علي يسار الهابطين الي الركبتين، أم تراه يقبع بجوار الأذن الوسطي؟؟؟"
ناهيك عن التصريح الذي أدلت به استاذة جامعية وصفت فيه تصريحات حسني بالشذوذ!!!!

أهم من ذلك ما جري في قاعة مجلس الشعب، الذي يفترض أنه يدافع عن حق كل انسان مصري في إبداء رأيه، ولاينصب المشانق لصاحب فكر مهما كان، والمفهوم أن فكرة الحصانة البرلمانية عندما ظهرت في العالم المتقدم انما كان هدفها حماية صاحب الرأي الآخر وليس حماية تصرفاته خارج قاعات البرلمان.

أن يحدث هذا الذي أسوق عنه أمثلة محدودة ينبغى أن يدعونا الي طرح التساؤل: هل تدافع تلك الصحف، وهل يدافع أعضاء البرلمان المحترمون عن المجتمع المدني الذي أقسموا يمين الولاء لدستوره في مواجهة التيارات السلفية التي تهب من النظم المحافظة في بعض بلاد الجوار؟؟؟؟
(وهو ما فعله فاروق حسني بطريقته التي قد نختلف عليها، ولكن ليس بالنيل من شخصه. أم انها انخرطت في صفوف القائلين بالدولة الدينية علي حساب الدولة المدنية التي عرفتها مصر منذ أكثر من قرنين؟!)

أنا أطالب الجميع أن يراجعوا تاريخ مصر الحديث ويطالعوا بعض تفاصيل المعركة التي نسبت في أواخر القرن التاسع عشر(1899), أي قبل مائة عام وسبعة أعوام بالضبط حين اصدر قاسم أمين كتابه عن تحرير المرأة فرد عليه طلعت حرب. الذي لم يكن قد كون امبراطوريته الاقتصادية بعد، بكتيب يقارع فيه الحجة بالحجة...
إرجعوا الي الصحف الصادرة عام1923 حين عادت هدي شعراوي، من المؤتمر النسائي العالمي في ايطاليا وقد خلعت غطاء الرأس، فقد تضاربت آراء تلك الصحف حول الموضوع، ولم تقترب احداها من شخص السيدة الجليل، سواء تلك التي اختلفت أو اتفقت معها...
إنظروا كيف كان الشيخ محمد عبده يتعرض للهجوم على آراءه المعتدلة عن مثلاً تعريف القضاء والقدر، ولم يتجرأ أى شخص أن ينال من شخصية الشيخ أو من عائلته أو من أهل بلده، لأنه فى ذلك الوقت كانت تحترم حرية صاحب الرأى...

وربما لو كان قد حدث هذا في ايامنا تلك لسارت المظاهرات تهتف: "إذاً فالموت لقاسم أمين....والشنق لهدى شعراوى...والحرق لمحمد عبده!!!!!!!"

غير معرف يقول...

دردشة مطولة عن أزمة الحجاب!!!(كلام يودى فى داهية) 2:
====================================
تعالوا نراجع ما قاله وزير الثقافة بالتحديد عن الحجاب...
-"إننا عاصرنا أمهاتنا وتربينا وتعلمنا على أيديهن عندما كن يذهبن إلى الجامعات والعمل دون حجاب ، فلماذا نعود الآن إلى الوراء"
- "النساء بشعرهن الجميل كالورود التي لا يجب تغطيتها وحجبها عن الناس"!
-"الدين أصبح الآن مرتبطا بالمظاهر فقط ،رغم أن العلاقة الإيمانية بين العبد وربه لا ترتبط بالملابس"
-" حجاب المرأة يكمن في داخلها وليس في خارجها ، وأطالب بعودة مصر جميلة كما كانت والتوقف عن تقليد العرب الذين كانوا يعتبرون مصر في وقت من الأوقات قطعة من أوروبا"

يا جماعة واضح من كلام فاروق حسنى إنه لم يسىء للحجاب لم يدعو المحجبات لخلع الحجاب ولم يمنع باقى النساء من إرتداءه يا عالم!!!! لوزير باين من كلامه إن الحجاب تم إستخدامه بصورة خاطئة فظيعة عن طريق المتطرفين حتى ينتشر بين ستات مصر ويلبسوه....و98% إن ما كنش كل الستات لابسينه لأسباب مغلوطة بحيث إن الحجاب بدلاً من أن يصبح ميزة لمن ترتديه صار عيباً!!!!! (ومش معنى كده إنى بقول الحجاب عيب لاتطلعولى حملة عليا أنا الآخر)

والأسباب المغلوطة للباس الحجاب كتير جداً منها:
- بناء على رغبة (أو بمعنى أدق أمر وتهديد وإجبار) الأب أو الأخ أو الزوج
- خوف من التهجم عليها وتعرضها للإغتصاب
- ضغط نفسى رهيب سواء من الصديقات المحجبات أو معارف الأم المحجبات أو برامج الدين وخطب المساجد و علماء الدين والمفتيين
- موضة (أى والله بجد موضة بتحصل ياما، وبص على الألوان الزاهية والأشكال المختلفة لدرجة إن الواحد بقى مش عارف دى متحجبة ولا لابسة عالموضة)
- الإعتقاد (ضمنياً) بأن لبس الحجاب يمحى الذنوب ويعبر عن توبة نصوحة عن الخطايا (وكأن من لبست الحجاب أصبحت مثل الملائكة طاهرة ومقدسة وطريقها إلى الجنة سالك دون أى صعوبة)
- وأخيراً أغرب سبب هو إن من تتحجب تصبح أجمل مما كانت سابقاً سواء كانت هى أصلاً جملية أو غير جميلة، وهل ينطبق ذلك على كل النساء أم فقط على من هن بلا جمال يذكر؟؟؟؟

عايزكم كده فى مرة تبصوا لتسجيل حفلة من حفلات أم كلثوم وعبد الحليم الغنائية....وأتحداكم تحدى جبار لو عرفتم تطلعولى واحدة محجبة قاعدة وسط الجماهير!!!!!!!!!

إشمعنى دلوقتى الحجاب منتشر بالصورة الفظيعة دى على عصرنا ده؟؟؟ ماحدش يقوللى إن ده نتيجة الإنفتاح الغربى والعالمى علينا...لأن مش معنى إن فيه إنفتاح زيادة عن اللزوم إنى أبقى أواجهه بإنغلاق وتطرف زيادة عن اللزوم!!! ما هو لو العالم كله يا إما يمين خالص يا إما شمال خالص...يبقى فين الإعتدال والتوسط فى الأمور اللى بتواجهنا فى حياتنا؟؟؟ يعنى يا نرفض أى حاجة جاية م الغرب، يا ناخده كله....ما فيش تشغيل دماغ والإختيار يبقى على حسب ما يتماشى معانا كمصريين وعرب؟؟؟

حكاية تغطية المرأة لرأسها عادة شرقية موجودة حتى من قبل ظهور الإسلام...الفرق إن اللى بيغطى راسها مش بيلف حوالين منطقة الرقبة والصدر ويتقفل على دماغها!
وقتها كان أكتر حاجة تجذب الراجل فى المرأة شعرها، عشان كده كانت بتغطيه، لكن مع مرور الزمن معايير الجمال بتختلف، وأكيد موضة الملابس بتختلف، يبقى منطقياً المفروض الزى الحجابى الشرقى يتغير...مع ذلك هو لسه موجود حتى اللحظة دى!!!!

م الآخر بصراحة كده ورأى شخصى منى ....المفروض إن الحجاب لا يعتبر فريضة لازمة على كل النساء...وناخدها بالعقل والمنطق بدل ما ناخد آراء متباينة من علماء الدين على حسب تفسيراتهم:

- هل كل نساء الدنيا جمال جداً ومنظرهم يشد العبون، ولا الجمال ده يعتبر حاجة نسبية تتغير معايرها من شخص لآخر ومن زمن لآخر؟ وبعدين أكيد كلنا هنتفق على إن واحدة فى جمال سلمى حايك يشتهيها معظم إن ماكانش كل الرجال، فى حين إن واحدة فى منظر الممثلة التخينة مها أحمد لا يشتهيها سوى رجل غير طبيعى وغير سوى يقود عقله تفكير حيوانى جنسى شاذ!!!!

- طالما إن عامة وليس كل الرجالة اللى فى بلدنا يعتبروا أشخاص طبيعين وليس حيوانات هيجانة، يبقى إيه ذنب واحدة عارفة ربنا لبسها محتشم ومش معرية حاجة إن فيه شوية بهايم لا يمثلوا الأغلبية مش بيفكروا غير اللى فى بنطلونهم؟؟؟ وهل الحل فعلاً فى الحجاب ولا فى معالجة المرضى النفسيين وتطهير الشعب من العالم القذرة دى عشان يبقى المجتمع متحضر؟؟؟ وإن جيت للحق حتى لو واحدة إتحجبت خوفاً من التهجم عليها برضه كده ولا كده معرضة للإغتصاب إن شالله بقيت منقبة كمان...وأكبر دليل على كده حادثة وسط البلد فى تانى وتالت أيام عيد الفطر اللى فات!

- لو فرضنا إن واحدة عايشة بما يرضى الله وبتؤدى الفروض الخامسة (مش ستة عشان الحجاب مش داخل فيهم) على أكمل وجه، يعنى بتنفذ وصايا الله وبتعمل خير ومعروف كتير، ولبسها محتشم ومحترم....بس مش لابسة حجاب!!!! يبقى مصير آخرتها فين يا سيدى؟؟؟ تبقى إجابة غير منطقية خالص لو قولتلى إنها ع النار مرمية حدف...لأن إستحالة حتة قماشة على الراس هى دى اللى هتف عائق بين الست وبين دخلولها الجنة، ومش بسببها ربنا لا مؤاخذة هيسيب حسناتها كتيرة جداً ويتلكك لها على حجاب لا هيزود ولا ينقص منها حاجة!!!!!!!!!!!

يبقى بالعقل والمنطق الحجاب لا يكون فرض بالجبر على كل ستات الدنيا لأنه لا يتماشى سواء مع مختلف معايير الجمال عند النساء أو الرجال ولا يساير تغير الأزمنة والعصور ولا هو العنصر الأساسى الأهم فى دخول المرأة المؤمنة الجنة.....!

يا ريت الرد على كلامى يكون مناقشة أفكار منطقية من غير عصبية أو إهانة عشان يبقى الكلام حضارى ومحترم...

غير معرف يقول...

دردشة مطولة عن أزمة الحجاب!!!(كلام يودى فى داهية) 3:
للعلم فقط... الموضوع ليس موضوع حجاب""
===================================
تأكدوا ان دى قنبلة دخان للتغطيه على مصيبه على وشك الحدوث بعيده تماما عن الحجاب.
كلنا عارفين ان بلدنا من زماااااان بتتعاقب عليها حكومات اوسخ من بعضها وفى ظل وجود صنم واحد لايتحرك من مكانه وعلى طول الخط هم ضد التدين والحجاب.
يا ريت الناس ماتبصش على ظواهرالامور، يعنى نشغل نفسنا بالدخان وصوت الفرقعه ونسيب الموضوع الرئيسى وهو الهدف من هذه الفرقعه.
يعنى لو شفنا نتيجة تصريحات الشاذ فاروق حسنى والديوث حسين فهمى والبروباجندا بواسطة اعلام الرياده الذى يحركه الامن فى خط متوازى مع صراخ الاخوان والمشايخ واعتراضهم.
..... نعرف ان الموضوع مقصود تماما فى التوقيت ده (وأوكد لكم هناك قنابل دخان أخرى جاهزه للإنفجار للتمويه) للتغطيه على ما سيحدث قريبا وشغل لما تبقى من الرأى العام عن طبيخ تعديلات الدستور والصدام الذى بدأ مجددا بين القضاه ونظام التزوير .
للاسف الناس مش شايفه ان الحكومه هى التى تفتعل هذه الاحداث للحفاظ على حالة توتر دائمه فى البلد.
والسبب معروووووف ..... بلدنا واحنا معاها بتتجهز عشان ابن سوزان يورثها.
وهو مش هيورثها فى ظل ظروف طبيعيه لانه مكروه هو وابوه لاقصى درجه
... بل على العكس الهدف الاساسى الضغط والضغط ثم الضغط على اعصاب الناس وتصوير ان البلد هتغرق لو ما حفظناش على استقرارها وان مفيش بديل يحافظ على البلد غير الواد اللى عليه العين.
وعشان يكون مفيش بديل يحافظ على البلد غير الواد اللى عليه العين، لازم نزيح من امام الناس اى شخص يمكن ان يفكر الناس فيه ولو للحظه انه يكون بديل.
وعشان يزيحوا كل البدائل حاجه من اتنين
1- يشتروها زى احزاب المعرضه الديكوريه.
2- او يخرسوا البدائل ويقضوا عليها (بغض النظر عن كون البدائل شريفه فعلا او غير شريفه وعلى استعاد لمنافسة مبارك وابنه فى العماله لدى امريكا فى النهايه كلها بدائل محتمله للواد اللى عليه العين)
ولنرى مثلا ........
ايمن نور بديل محتمل تم التشهير بيه وحبسه
د.عصام العريان بديل محتمل فى المعتقل منذ شهور بلا اى تهمه
عمرو موسى بديل محتمل متحنط فى الجامعه العربيه ولايستطع الترشح وهو امين عام للجامعه
نعمان جمعه العبيط (ورغم انه عبيط) خرجوه من الوفد بفضيحه بعد ما نصبوله فخ وقع فيه لانه عبيط
هتستغربوا.. احمد نظيف بديل محتمل ومبارك وابنه خايفين منه لانه منافس ليهم فى العماله وليه لنك مباشر مع امريكا بعيد عن مبارك، وعاوزكوا تلاحظوا هجوم الصحف الحكوميه على نظيف واطلاق مرتضى منصور كلب النظام ليشتم ويسب احمد نظيف بلا مبرر منطقى سوى انه يخليه تحت عين الناس كشخص فاسد والفضائيات التى يشرف عليها الامن تمرر ما تريد. هتلاحظوا ان مرتضى جاب سيرة نظيف فى لقائه مع قناة دبى وقال ...ركزوا قوى...
- ان نظيف أهان الشعب المصرى لما راح أمريكا (وده شئ مالوش اى علاقه بموضوع البرنامج) - وطبعا انتوا عارفين ان مبارك لم يذهب للحج الى البيت الابيض منذ اكثر من سنتين ونظيف كان رايح بدلا منه.
وهدف مرتضى ايصال مفهوم للناس بالمحسوس كده ان نظيف بتاع امريكا وبيستقوى بيها على الشعب المصرى.

اما البديل الاخطر والاقوى فليس شخص بعينه ، انما هم
القضـــــــــــــــــــــــــــــاه واحتمال خروج احدهم مدعوما من باقى القضاه ومن المعارضه التى تنزل تدعمهم فى الشارع ومن الاخوان وسيكون بالتاكيد يحظى باحترام الناس التى تنظر للقضاء ورجاله نظرة احترام.
ولذلك المعركه مستمره معهم (صحيح انها تعلو و تنخفض على فترات متفاوته) لكنها مستمره وستزداد وبشده فى الشهور الحااااسمه القادمه.
.....................
وعشان يقدروا يطحنوا القضاه لازم الناس تتفرج على حاجه تانيه. لازم قنبله بل قنابل دخان

وها هى قنابل الدخان

لازم يكون فيه هجوم على الحجاب والمحجبات ولازم القنوات كلها التى يديرها الامن ويختار ضيوفها ومذيعيها تتكلم كلها فى المضوع ده. ولازم سعاد صالح تاخد القنوات كلها كعب داير تهاجم المنقبات ليس لشئ سوى ان ده الاوردر بتاع الامن.
ولازم الشاذ فاروق حسنى يشتم المحجبات ويحقر الحجاب. ليه؟ لانه سيكون من اكثر الناس استفزاز اللناس عنما يتحدث فى الدين وخصوصا الحجاب فما بالكم لو سبه.
وطبعا حسين فهمى وباقى المقاطيع لازم يدلوا بدلوهم.
الموضوع ليس موضوع حجاب
... وهو بالعقل كده ... اللى عاوز يخلى الشعب المتدين يتخلى عن الحجاب هيجيب فااااروق حسنى يهاجم الحجاب ويسب المحجبات !!!
اين عقولكم يا اخوانا؟
اين تفكيركم؟
اين ذكاء المصريين؟
وانتظروا قنابل موازيه لموضوع الحجاب ستظهر وتشتد كلما على وطيس المعركه الحقيقيه الا وهى
/
/
/
/

معركة التوريث ياشباب
........
باختصار ... مصر تتمخض وتستعد لولادة عهد جديد. وكل الازمات والمشاكل التى نعيشها منذ سنتين ماهى إلا الآم المخاض الذى يسبق الولاده.
فهل سنتركهم يجهضوا مصر .... أم .... سنحميها لتلد عهد جيد يعيد لنا كرامتنا ؟

مراقب مصري يقول...

Glorious Prince

موقفك فيه كثير من الغرابة وحوله العديد من علامات التعجب والاستفهام

الفكرة التي طرحتها ليست بجديدة ولكن الأسلوب مختلف
أكبر علامة تعجب هي دفاعك غير المستت عن تصريحات الوزير نفسها وتفنيدها واحدا واحدا بالدفاع والتحليل ثم تتناول عبثية الهجوم عليه وأمثلة لما جاء بالصحف وتستعجب جدا (بواسطة علامات التعجب الكثيرة ممن وصف تصريح الوزير بالشذوذ) ثم نجدك تتحدث بعد ذلك عن الوزير واصفا إياه بالشاذ كدة مرة واحدة وبدون مقدمات وبدون علامات تعجب

أيضا في خضم حديثك تتحدث عن العقلانية والموضوعية والحوار الفكري إلخ عشان يبقى الكلام حضارى ومحترم لنجدك في الأجزاء اللاحقة تنحدر إلى المنهجية اللا موضوعية والشتيمة المباشرة للبعض

أيهما نصدق ؟ دكتور جيكل أم مستر هايد؟

شكرا لاستعراضك لبعض الأسماء البديلة لأنه بالفعل ثمة الكثيرون الذين لا يعرفون هذه الأسماء... هذا طبعا بغض النظر عن أهلية أيا من تلك الأسماء ليكون بديلا محتملا

شكرا أيضا لمناقشتك العديد من النقاط الجيدة في طرحك مع تحفظي طبعا على الأسلوب المسيء في بعض الفقرات والمستفز ف البعض الآخر

شكرا

مراقب مصري يقول...

glorious prince تاني

الكلام اللي قلته عن النساء البدينات كلام منحط جدا ولا يمكن قبوله
فقولك.... فى حين إن واحدة فى منظر الممثلة التخينة مها أحمد لا يشتهيها سوى رجل غير طبيعى وغير سوى يقود عقله تفكير حيوانى جنسى شاذ!!!!
هو كلام غير محترم على الإطلاق يحوي إهانة لقطاع عريض من النساء في بلادنا ولابد من أن نرفض هذه الكلمات العنصرية التي لا تقل عنصرية عن كلمات الوزير حسني التي أساء بها لقطاع كبير جدا من النساء في مصر

راجع نفسك في هذه الجزئية واعتذر
لا يمكننا أن نقول البدينة دميمة
ومن يحبها هو شاذ
دا كلام أهبل ومنحط

والممثلة الفاضلة التي ذكرت أنت اسمها هي من الممثلات المحترمات والمحبوبات من معظم الجمهور السوي وليس الجمهور منحط التفكير الذي لا يرى في المرأة سوى جسدها أو لا يراها سوى كشريك جنسي محتمل

مراقب مصري يقول...

آخر تطورات أزمة فاروق والحجاب
============================

البدري يتهم فاروق حسني «رسمياً» بازدراء الإسلام

كتب صابر مشهور
اتهم الشيخ يوسف البدري عضو مجلس الشعب السابق فاروق حسني وزير الثقافة، بارتكاب جريمة ازدراء الدين الإسلامي. وأضاف البدري في أقواله أمام مصطفي خاطر رئيس نيابة بالمكتب الفني للنائب العام أن فاروق حسني روج بطريق النشر لأفكار من شأنها الإزدراء بالدين الإسلامي والاستهزاء بالحجاب، رغم أنه فريضة إسلامية ثابتة بنصوص القرآن والسنة، وهي من المعلوم من الدين بالضرورة.

وأكد البدري أن وزير الثقافة وصف الحجاب بـ«التخلف والرجعية والجهل» في تصريحات صحفية لجريدة «المصري اليوم» وقدم البدري نسخة من الصحيفة، كما طلب من النيابة العامة ضم شريط الفيديو المسجل عليه تصريحات أخري لوزير الثقافة أدلي بها لقناة «المحور» الفضائية، ردد فيها نفس موقفه من الحجاب.

وكان الشيخ يوسف البدري قد قدم بلاغا للنائب العام الأسبوع الماضي ضد وزير الثقافة واستدعته النيابة العامة للإدلاء بأقواله، حيث استقبله المستشار عادل السعيد رئيس المكتب الفني للنائب العام، وأحاله إلي مصطفي خاطر رئيس النيابة للإدلاء بأقواله.

مراقب مصري يقول...

ومن المصري اليوم أيضا
تتواصل توابع الأزمة
========================


.. ورأفت الميهي يكتب: لـ المصري اليوم محاولة اغتيال فاروق حسني


كان فاروق حسني، ومازال، وزيراً للثقافة، وكنا ومازلنا نعترض علي بعض قراراته ومواقفه من الثقافة. ولكننا نري أنفسنا اليوم في حتمية التربص معه دفاعاً عنه في وجه هذه الفئة التي تحاول أن تجعل منه رأساً طائراً، ونموذجاً لمن تسول له نفسه لإبداء رأي يختلف عن رأيهم. والطريقة المثلي عندهم هي إعطاء قدسية لمن يقولون. ويصبح الرأي الآخر في خانة «الكفر»» والتعدي علي الإسلام، بالرغم من كون هذا الرأي مطروحاً ومختلفاً عليه بين الأئمة والفقهاء، وكون هذا الرأي «في الحال» وليس في صلب الشريعة. و«الحال» هنا مقصود به المتغير والذي يخضع لما يقتضيه الزمن المتغير بطبيعة الأيام، التي بحكم أنها أيام تتقلب وتحتاج إلي من ييسرها للعباد.

كنا نقول للسيد فاروق حسني «عند حادثة الروايات المصادرة» إن ظهرنا قد أصبح للحائط، وهذا التراجع غير المنظم أمام جهابذة ودعاة إغلاق قنوات حرية التعبير يجعلنا دائماً في موقف الدفاع، وكان رده الدائم أنه وزير سياسي وعليه أن يوائم بين مقتضيات الحكم والأصوات العالية في المجتمع، خاصة إذا استعملت هذه الأصوات «المقدس» لتهييج الشارع. وكنا نختلف في هذا معه ومازلنا.

القضية في بساطة هي الديمقراطية.. الديمقراطية في كل شيء، وغير مسموح باستعمال هذا «المقدس» كسلاح لنصرة جناح علي جناح، فعندما يستعمل «المقدس» مطلوب ــ وهذا طبيعي لأنه مقدس ــ أن تصمت الأفواه وتظل الآراء حبيسة في الصدور، وإلا يكون مصيرنا مصير فرج فوده الذي حاول أن يفهم وأن يوصل لنا ما فهمه، أو مصير الأستاذ نجيب محفوظ الذي حدث أن فكر وكتب رواية في الستينيات لا تعجب غلاظ التسعينيات، أو يفرقون بيننا وبين زوجاتنا مثلما حدث مع الدكتور نصر حامد أبوزيد وهي العلاقة التي لا يعرفها إلا الله.

هؤلاء الغلاظ الذين تسللوا ــ أو قل تركناهم يتسللون ــ إلي حياتنا بفقه الصحراء. ثم تسللوا، منتهزين انتشار الفساد والأزمة الاقتصادية وفشل قنوات التعليم وترهل الحكم، إلي مجلس الشعب. والعجيب أن انضم إليهم بعض سدنة الحكم خوفاً من الغد وهم لا يعلمون أن من أطاحوا برأس فاروق حسني ــ أو يريدون الإطاحة به ــ يستعدون للإطاحة بهم هم، وأن فاروق حسني ليس إلا عينة أو تجربة سوف يتم تطبيقها عليهم. فرئيس مجلس الشعب الذي مرر المادة المعيبة في الدستور، ويستعد لتمرير مواد أكثر عوراً دون خجل، لم يجد عنده الشجاعة الكافية ليكشف لهؤلاء «الغلاظ» غلظتهم وأكاذيبهم واستعمالاتهم الخاطئة لمواد الدستور أو القانون أو الشريعة، وبدا موافقاً علي التضحية بالوزير لمجرد أنه قال رأياً يوافقه الكثيرون عليه ويكتبونه في كتبهم وفي صحفهم.

لقد أصبح كل عضو في مجلس الشعب مفتياً ومفسراً لنصوص دينية ومواد دستورية، حتي إن الأستاذ كمال الشاذلي الذي ظل علي صدر النظام منذ الستينيات دخل مؤيداً «الغلاظ» مفتخراً بأن حرمه وبناته محجبات.

إنها حريتهم ولكنه ليس حراً أن يفتخر بزي يرتديه أهل بيته. وهذا الزي لا يدل عندنا علي أي شيء. وما نعترض عليه ويحق لنا تفسيره هو افتخاره بهذا في موقف سياسي بالدرجة الأولي. إن زوجتي وهي أستاذة في مادتها ليست محجبة، وابنتي التي تدرس الدكتوراه في العلوم السياسية ليست محجبة، ولا يحق لي أن أفتخر بهذا أو أخجل منه، فهذا موضوع شخصي تماماً ولا يجب فرضه علي أحد، وأعتقد أنهما وغيرهما من أبناء الشعب المصري، الذي ادعي أحد أفراد المجلس أنه ــ أي الشعب ــ كله محجبات.

إن هذا الاستغلال السياسي المعيب يحول المجلس النيابي إلي لجان تحكيم مثل تلك التي نراها في استعراضات بيوت الأزياء. وبدلاً من أن يرتب أولوياته من أجل صالح المجتمع «وهو الشيء المنتخب من أجله» يسقط في الصغائر. أين قضية الحجاب من قضايا الفساد الاقتصادي الذي أصبح يزكم الأنوف؟! أين هي من مشكلة البطالة التي تهدد المجتمع بأسره؟! أين هي من قضية التعليم في القرن الواحد والعشرين؟! أين هي من مواقفنا المبتذلة في السياسة الخارجية؟! أين هي من قضية البحث العلمي؟! إن هذه القضايا هي التي تحتاج إلي الحركة وليس مجرد المناقشة وليست قضية الحجاب.

إننا وإن كنا مع السيد فاروق حسني قلباً وقالباً ندافع عنه في وجه طاعون يهدد مستقبل وطنناً فإننا أيضاً مع الإخوان أو غيرهم في أن يكونوا حزبهم. علي أن يخضع هذا الحزب لما تخضع له سائر الأحزاب ويتقيد بفكرة المواطنة وحرية التعبير وحرية اختيار الدين وممارسة شعائره، اللهم إني قد حذرت.. اللهم إني قد بلغت.. اللهم فاشهد.

مراقب مصري يقول...

والمزيد من التوابع
=================


تضامن ثقافي وحقوقي مع فاروق حسني

كتب وائل علي
نددت لجنة القصة التابعة للمجلس الأعلي للثقافة بالهجوم الذي يتعرض له فاروق حسني وزير الثقافة، إثر تصريحاته الأخيرة بشأن حجاب المرأة، مؤكدة وجود قوي تستثمر الدين في هجومها علي الوزير.

وقالت اللجنة في بيان أصدرته أمس الأول: إن ما يدور في الحياة السياسية والثقافية من صراع فجرته تصريحات عابرة أوضح فيها الوزير رأيه الشخصي في ظاهرة اجتماعية، يدخل في إطار الاستثمار السياسي للدين الذي تقوم به الدولة وتيارات أخري في المجتمع.

وأضاف البيان: يفترض في مجلس الشعب أن يكون ملاذ للأمة في حرية التعبير، لا أن يتحول إلي أداة للقمع وتغليب الرأي الواحد في نقاش لا يليق بالمجلس الذي يفترض فيه أن يكون المدافع الأول عن حق المواطن في التعبير والاختلاف، مشيرا إلي أن العنف الذي قوبل به رأي الوزير داخل المجلس وخارجه تجب قراءته وفهمه في سياق التراجع عن مفهوم المواطنة والحقوق الدستورية المتعلقة بحرية التعبير والاتفاقات الدولية التي التزمت بها الدولة المصرية.

وأكد أن تراخي الدولة ومؤسساتها منذ عقود طويلة في مواجهة التيارات السياسية المتعدية علي حرية المواطن والحقوق المدنية باسم الدين، فتح الباب أمام مثل هذه المواقف المؤدية إلي الإرهاب الفكري والسياسي التابع لحرية المواطن في العيش والتعبير وحق الاختلاف.

وأعلنت اللجنة رفضها لما سمته محاولات الإرهاب الفكري والتربص، والسعي إلي ترويع المثقفين، معربة عن إدانتها لموقف النظام في تخاذله وتملقه لعواطف الفرقاء السياسيين من تيارات الإسلام السياسي، كما أدانت إعلام الصوت الواحد الذي يصادر الآراء الأخري، ويغيب الجدل الصحي في المجتمع.

إلي ذلك، أعلن أكثر من ٢٠٠ من المثقفين وأساتذة الجامعات تضامنهم الكامل مع فاروق حسني ضد الهجوم الذي يتعرض إليه، معربين عن تخوفهم من استغلال الدين لتحقيق أغراض سياسية معينة.

وقالوا في بيان أصدروه أمس: لقد دأبت قوي سياسية بعينها التحدث باسم الدين باعتبارها وصية علي الإسلام، ومحتكرة استنباط الأحكام الشرعية، وفي محاولة لتحقيق أغراضها السياسية راحت تبحث عن معارك وهمية مستغلة حديثا خاصا لوزير الثقافة لم يخرج عن كونه مجرد رأي شخصي في قضية لا تمثل جوهر الدين وأهدافه.

وأضاف البيان: لكن هذه القوي استغلت القضية في محاولة لفرض سطوتها، وممارسة إرهابها الفكري، متجاهلة رصيدا ضخما من التاريخ المصري، لم تكن قضية الحجاب هي جوهر القضايا، وإنما كان الفكر والحوار هما لغة الخطاب تعبيرا عن روح الإسلام وفلسفته الرائعة، التي عنيت بجوهر الأشياء في سمو جعل الدين علاقة خاصة بين الإنسان وربه دون ادعاء.

وتابع: إن الموقعين علي هذا البيان باعتبارهم في طليعة القوي الاجتماعية والثقافية، يشعرون بالقلق أمام تلك الهجمة التي تستهدف تحقيق أغراض سياسية، مستغلة الدين مما ينذر بشيوع مناخ من الإرهاب الفكري، يعوق حرية الرأي وينذر بمخاطر تهدد الوطن وتحول دون أن يتبوأ العقل مكانته اللائقة.

الجدير بالذكر أن الباحث السياسي السيد ياسين والمخرجين يوسف شاهين وتوفيق صالح وداوود عبدالسيد، وأساتذة الجامعات والكتّاب يونان لبيب رزق وجابر عصفور ومحمد السيد سعيد ومحمد غنيم وسهير فهمي وصلاح عيسي ويوسف القعيد وفتحية العسال وسحر الجعارة ومحمود أمين العالم وإقبال بركة أبرز الموقعين علي البيان.

وفي السياق ذاته، استنكر مرصد حالة الديمقراطية بالجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة المجتمعية ما سماه بـ«حملات الإرهاب الفكري المنظم» التي يمارسها نواب الإخوان المسلمين والمزايدون عليهم من النواب المستقلين، ونواب الحزب الوطني في محاولة لفرض قيود علي حرية الرأي والتعبير التي صانتها الشرعية الدولية.

وأعرب المصدر في بيان له أمس عن قلقه من توقيت إثارة مشكلة فاروق حسني وزير الثقافة، علي خلفية تصريحات صحفية عبر فيها عن رأيه الشخصي تجاه ارتداء الحجاب، في وقت تنشغل فيه فاعليات المجتمع المدني والقوي السياسية المختلفة في مناقشة التعديلات الدستورية، وهي القضية الأولي بالرعاية من نواب الشعب المصري.

وانتقد البيان أولي جلسات الدورة البرلمانية الجديدة، التي تجاهل فيها نواب الشعب الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية المتردية، والتي يعاني منها المواطنون المصريون من ارتفاع معدلات الفقر والبطالة، وتردي مستوي المعيشة بسبب ارتفاع الأسعار وتدني الأجور ومستوي التعليم والرعاية الصحية، وانتشار الفساد والانفلات الأمني الجنائي في الأشهر الماضية التي شهدت فيها مصر حوادث التحرش الجنسي بالنساء في وسط العاصمة.

وقال البيان: إن نواب الأمة تجاهلوا مطالب تحقيق إصلاح سياسي حقيقي يمكّن المواطنين من حقهم في المشاركة في إدارة الحكم في البلاد عن طريق إدخال تعديلات دستورية تحقق ذلك، كما تجاهلوا التزوير الفج الذي مارسته الدولة في انتخابات النقابات العمالية واتحادات الطلاب.

وأكد أن نواب الأمة تناسوا تلك الكوارث وتنافسوا في مزايدات للدفاع عما صوروه لأنفسهم بأنه هجوم علي الدين الإسلامي، مشيرا إلي أن نواب الحزب الوطني والإخوان المسلمين اتفقوا أخيرا علي قمع حرية الرأي والتعبير وممارسة الإرهاب الفكري، حيث وقع ١٣٠ نائبا منهم علي سحب الثقة من وزير الثقافة.

وأوضح البيان أن بعض النواب طالبوا بمحاكمة الوزير بتهمة الإساءة للدين الإسلامي، بل اعتبر البعض الآخر أن تصريحاته مخالفة للدستور بمخالفتها للمادة الثانية من الدستور، لافتا إلي نائب الحزب الوطني الذي هدد بتعليق عضويته في الحزب لشعوره بالخجل من انضمامه لحزب يضم وزير الثقافة.

وأضاف: من العجب أن النائب لم يشعر بالخجل من جثث ضحايا العبارة، ولم يشعر بالخجل عند هتك عرض الناشطات في أحداث الاستفتاء الأسود، ولم يشعر بالخجل لعدم قدرة الحزب المنضم إليه، والذي حكم طوال ربع قرن علي إيجاد حلول لتردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في البلاد.

وذكر البيان أن نوابا من المستقلين الذين يدعون معارضتهم لسياسة الحزب الحاكم واتخاذهم نهجا وطنيا في مواجهة التبعية والفساد، طالبوا بسن تشريعات تقيد حق الأشخاص في الاجتهاد، ومنعهم من مناقشة أي أمور يعتبرونها تدخلا في نطاق الأديان، في اعتداء صريح منهم علي حرية الأشخاص في الرأي والتعبير، مشيرا إلي أن ذلك موقف يعبر عن الخلفية الثقافية لهؤلاء النواب ومعادتهم لقيم وثقافة حقوق الإنسان، واحترام حرية الأشخاص في ممارسة حقهم في الرأي والتعبير.

وحذر البيان من أن النهج الخطير الذي مارسه بعض نواب الأمة أثناء مناقشتهم لرأي شخصي لوزير الثقافة عن الحجاب ينذر بدخول مصر نفقا مظلما، مؤكدا أن تصوير قضية الحجاب علي أنها جوهر القضايا، وأن المساس بها مساس بالدين الإسلامي، واستخدام نواب كتلة الإخوان المسلمين الدين كسلاح لمحاربة من يختلف معهم سياسيا، واعتبار أنفسهم أوصياء علي الإسلام ومحتركين استنباط أحكامه الشرعية، وغلقهم باب الاجتهاد فيه، وقصره علي مريديهم واتباعهم، ينذر بخطر حقيقي يهدد الوطن ويشيع مناخا من الإرهاب الفكري.

وشدد البيان علي أن ذلك يهدد بعودة سياسة الاغتيالات التي مارستها جماعات الإسلام السياسي المسلحة في بداية التسعينيات من القرن الماضي ضد رموز الثقافة المصرية مثل اغتيال المفكر الدكتور فرج فودة، ومحاولة قتل أديب مصر العالمي نجيب محفوظ نتيجة فتاوي ومناقشات كالتي جرت في البرلمان المصري مؤخرا.

مراقب مصري يقول...

ورؤية تشخيصية في ذات السياق للكاتب الكبير وحيد حامد
================================



وحيد حامد يكتب لـ المصري اليوم:..هذا الحزب المنبطح الغشوم..!!


من حق جماعة الإخوان المسلمين «المحظورة» أن تتباهي بنفسها وتحتفل بانتصاراتها.. أولاً لم تعد جماعة محظورة ومن يدع غير ذلك فهو كاذب ومضلل ومخادع.. هي محظورة علي الورق فقط.. ولكنها منطلقة في قوة وجسارة وتفعل كل ما تريد في العلن ولديها برامج محددة ومدروسة، وهي تسيطر علي الشارع المصري وتحكم الحكومة نفسها.. وإرادة الجماعة تتحول إلي واقع.. وهي في كل يوم تكسب أرضاً وبشراً.. ورجالها في الإعلام الحكومي بكل أنواعه المسموع والمرئي والمقروء يقومون بدورهم علي أكمل وجه.. كل هذا والحزب الذي يملك جسد فيل وعقل عصفور غافل.. ومكابر.. ومغالط!! دائماً يحدث ضجة ولكن بلا طحن.. متميز في طرح الأماني والوعود والتبشير بالمستقبل المشرق، والنتيجة التي تتحقق هي احتراق الأماني وهروب الشروق وحلول الغروب الذي يتبعه ظلام. في القضية الساخنة.. بل المشتعلة الآن وهي قضية وزير الثقافة وحديثه عن الحجاب.. وهي في الأصل قضية صغيرة ما كان لها أن تأخذ مثل هذا الحجم لأن الوزير كان يحدث صحفية يعرفها جيداً بحكم عملها مندوبة الجريدة التي تعمل بها في وزارة الثقافة، وقد رآها في اليوم الثاني أو الثالث لارتدائها الحجاب، وكونه لم يظهر قناعته بذلك فهو لم يخطئ في حقها أو حق الإسلام.. ثم إنه لم يأت بجديد فهناك من أعلن علي الملأ، وبعضهم رجال دين، أنه ليس بفرض وأقل من واجب، وهي قضية خلافية وجميعنا يقع في المحظور إذا قلنا إن الإسلام هو الحجاب أو دون الحجاب لا يصح إسلام المسلم.. وكان من الطبيعي والعادي جداً أن يشعل الإخوان النار.. وهم مشعلو حرائق علي أعلي مستوي من المهارة والحرفية.. ويعرفون متي يخرجون إلي الصيد.. فمثلاً إحدي الصحف أهانت صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم وفي طليعتهم السيدة عائشة ولم نسمع للإخوان صوتاً كأنما أغلقت أفواههم بلاصق قوي.. وحتي عندما تعرض الرسول الكريم إلي إهانات في أكثر من دولة أوروبية همس البعض منهم في ضيق.. همسا مثل حفيف أوراق الشجر بينما الشارع الإسلامي كله ثائر وجامح.. وسبب ذلك أن الإخوان لهم مصالح اقتصادية في هذه البلاد.. وعندما قال المرشد العام للجماعة طظ في مصر.. لم يتحرك أحد لا من الإخوان ولا من مجلس الشعب الذي هاج وماج علي رأي خاص قاله وزير وهو حر في أن يقول ما يقول طالما أنه لم يقدم علي أي إساءة سواء كانت لشخص أو دين.. وعندما نستعمل الدين لتحقيق مكاسب سياسية فإن الكل خاسر.. والكل في النار.. نار السياسة بكل سفالتها ونذالتها.

وهنا جاء دور الحزب، كيف يواجه هذا الموقف؟ ولأنه حزب عقيم مغيب العقل فاقد الهمة محدود التفكير ومنبطح دائماً وأبداً وهو غير قادر علي المواجهة قرر أن يفوت الفرصة علي جماعة الإخوان ويزايد عليها في الإسلام.. وغاب عن هذا الحزب الغشوم أن محاكاة الخصم أو تقليده تعني الهزيمة، وعليه فإن هذا الحزب عندما يرتدي عباءة الدين فلن يصدقه أحد.. ولاسيما أنه يضم بين أعضائه اللص والمرتشي والمستغل والمحتكر والأفاق والمنافق والمستبد.. وهو في هذه الحالة لا يختلف كثيراً عن أي عاهرة ترتدي زي المنتقبات حتي تتسلل به إلي شقة مفروشة في عمارة يسكنها شرفاء وأفاضل.. أراد الحزب أن يعلن أنه أكثر إسلاماً من جماعة الإخوان حتي لو كان الثمن وزيراً من وزراء حكومته.. انطلقت الحناجر وتحولت الألسنة إلي سياط والكلمات إلي جمرات وعادت محاكم التفتيش مرة أخري ولم يكلف أحدهم نفسه في حق المدعي عليه أن يقول ما عنده.. الذي يطالب بالمحاكمة والذي يطالب بالإقالة.. والذي يطالب بالقصاص.. وهكذا بشرنا الحزب بما يحمله لنا من قمع وقهر يفوق ما كنا نتوقعه من جماعة الإخوان.. أيظن هذا الحزب أن رداء الدين سيجلب له الشعبية أو القبول لدي المواطن العادي.. وهل يظن أنه عندما باع وزيراً في لحظة.. في غمضة عين.. وتباري رجال الحزب في طعنه حتي إنني تصورتهم يقطعون جسد الرجل ويقذفون به في حوض لأسماك القرش.. وبحثت في وجوههم بحثا عن «الزبيبة» علي الجبهة.. ولا أدري لماذا أهملوا الذقون المستعارة رغم أنهم يعلمون أننا نعلم عنهم كل شيء.. أي والله كل شيء..؟! فهل نصدقهم في جد أو هزل.. هل نثق بهم.. والأهم من ذلك كله هل نأمن لهم..؟ الوزير رفض الاعتذار فهو لم يخطئ حتي يعتذر.. ورفض أن يكذب ويزعم أنه لم يقل ما قال ورفض الكذب.. بينما كذب ونافق وضلل الذين ارتدوا عباءة الدين في مزايدة منحطة.. أما جماعة الإخوان فإن هدفها فرض الحجاب وقد نجحت في ذلك تماماً وهي في طريقها إلي فرض النقاب وتعمل علي انتشاره وذلك لأسباب سياسية وليست دينية..فهذا الزي هو زي الجماعة.. مثله مثل شعارها.. المصحف والمسدس.. وهي تجند جنودها لهذا الأمر.. ومن أيام قليلة حضرت حفل عقد قران به طعام وشراب وجزء كبير من هذا الشراب كان خمراً.. ومولانا الشيخ الذي كان يعقد القران وهو يدعو للعروسين قال «اللهم زين وجه العروس بالحجاب» قولوا آمين.. ويا سبحان الله لم يقل شيئاً في شأن الخمر التي حرمها الله بنصوص قرآنية..؟

إذن فالقضية ليست قضية الحجاب.. فهو أمر يرجع إلي صاحبه فقط لا أحد يملك الاعتراض عليه ولا أحد يستطيع أن يلزم الآخر به فلا إكراه في الدين.. وعلينا أن نحترم قناعات الآخرين سواء كانت توافق أو تختلف عما في رؤوسنا، وطالما أنها لم تطل الأفراد أو الجماعات أو الأديان أو العقائد بسوء.. وهي ليست قضية الوزير فاروق حسني الذي قال في الحجاب رأياً رفضه فريق من الناس.. فالرجل من صميم عمله أن يبشر بحرية الرأي وحرية التفكير.. وهو لم يأخذ دور المفتي ويفتي في الدين.. ولم يدع حتي أنه داعية إسلامي ويفتي علي الهواء في أمر من أمور الدين.

وهي أيضاً ليست قضية الدين.. فالدين في مصر متين.. متين.. متين.. وأصيل.. أصيل.. ولكن هناك من يفسد علينا هذا الدين.. إنهم الشيوخ المودرن، دعاة الاسترزاق والفضائيات، المجندون من قبل أنصار الفكر الوهابي الذين يستهدفون مصر علي اعتبار أنها الكثافة السكانية الفقيرة التي يسهل اختراقها أما القضية الفعلية والحقيقية فهي هذا الوطن.. هي مصر.

ومصر الآن بين فكي رحا.. الحزب.. وجماعة الإخوان.. أفعي.. وعقرب.. وكلاهما قاتل لنا والفرق هو أن الأفعي تستعمل الأنياب السامة.. والعقرب يستخدم الذنب السام.. وفي كلتا الحالتين الموت واحد.. وقد يقول قائل وأين القوي السياسية الأخري..؟ أقول له ابحث وكل الناس ستبحث معك فمصر لا تستحق أبداً ما يجري عليها من هوان..

غير معرف يقول...

عزيزى
Reformer1976

فى الجزء الأول والثانى لموضوعى لم أدافع عن شخص وزير الثقافة ولكن دفاعى عن حق إبداء الرأى عامة....وأنا وضعت علامات الإستعجاب على عبثية الهجوم عليه لتعجبى من عدم ظهور هذا الكلام إلا عندما أثار فاروق حسنى أزمة رأيه عن الحجاب...وعامة أنا أضع فى كلامى علامات إستفهام وإستعجاب بالهبل ع الفاضى والمليان يعنى ماتدققش فى الحتة دى يعنى....

أما وصفى له بالشاذ فى الجزء الثالث فليس بسبب رأيه عن الحجاب بل لأنه مثل باقى معظم وزراء ومسئولى حكومة مصر كلاب خادمة لرئيسهم الديكتاتور، وللعلم يقال كثيراً (والله أعلم) إن العديد من هؤلاء شاذين جنسياً فعلاً، فمش بعيد يطلع فاروق حسنى واحد منهم....

بالنسبة لحتة النساء البدينات فأنا لم أقصد إهانتهم أو معايرة زيادة وزنهم....فأنا كنت أركز على نقطة إن الرجالة تزيد شهوتهم الجنسية على أى واحدة جمالها خارق زى مثلاً سلمى حايك....وده الطبيعى المفروض يعنى، يبقى الغير طبيعى إن واحد يشتهى ستات تخينات....وساعتها يبقى العيب فى الراجل نفسه مش فى الستات دول.....وأنا طبعاً معاك إنه من المشين إعتبار المرأة شريك جنسى محتمل فقط، وفى كلامى بأوضح إن الحجاب ليس مانع فعال ضد التحرشات الجنسية وإستشهدت بحادثة وسط البلد....
بس بصراحة إن جيب للحق أنا مش متفق معاك إن مها أحمد ممثلة فاضلة ومحترمة كمان وليها جمهور يا سيدى...إنت ماشوفتش آخر فيلم ليها "عبده مواسم" والهلس بتاعه زى بقية أفلام العيد؟؟؟؟؟؟ عامة مش دا موضوعنا....

أخيراً أنا أعتذرعن أسلوبى الغريب اللى يمكن يكون متطرف زيادة شوية فى نظرك إنت أو أى حد تانى، بس الواحد لما يكون فى دماغه كل الأفكار دى مابيبقاش عارف يطلع إيه ولا إيه، فخرج منى بالشكل ده وسبب سوء التفاهم اللى حصل....

وأشكرك على ردك يا Reformer1976 وأتمنى ماكونش تقلت عليك أو على زوار البلوج بكلامى.........

Glorious Prince

مراقب مصري يقول...

Glorious Prince

بيتك ومطرحك
فقط أردت أن أوضح أن أوضح تحفظاتي على كلامك في الجزئيات التي أوضحتها
ومن جديد في وصفك للوزير أو لغيره بالشاذ أو غيرها من الشتائم أتساءل
"هل شققت عن قلبه؟"ـ
رجاء ألا نعمم الاتهامات ونشيع مذمة على أناس قد لا يكونوا كما نعتقدهم أو كما نصفهم
"لئلا تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين"ـ

غير معرف يقول...

تحفاظتك مقبولة ومفهومة وعلى عينى، وإتهامى لوزير الثقافة أو أى مسئول بالشذوذ فالمقصود به ليس الشذوذ الجنسى طبعاً بل الشذوذ الشخصى الذى جعله تابع لل"بيج بورص" مبارك أبو ضحكة جنان....
وأؤكد لك إنى لا أتهم جزافاً، مش على أساس إنى مكشوف عنى الحجاب أو بصيت فى قلوبهم، بس أحب أهدى لك ولكل واحد عايز يعرف حقائق فظيعة مبارك وحكومته الموقع ده:

www.koolpages.com/061081/main/pages/3arabi_01.htm
موقع المصريون الأحرار

إقرأ فيه كل المواضيع الطويلة المفصلة المكتوبة وسيبك من الشتايم والصور الساخرة والحاجات اللى ممكن تبان ليك أو لأى حد سفالة ....ومسخرة

ساعتها هتغير فكرك عن حاجات كتير كانت تعتبر بديهيات فى نظرك...

Glorious Prince

غير معرف يقول...

أنا لا أفهم لماذا يحب الشعب المصري السخرية و تسفيه الأخر دائما و هل أصبح اتهام الاخر هو الوسيلة للدفاع عن قضية؟و هل أصبحت ابداء رأي بخصوص موضوع ديني جريمة؟هل نعيش في القرون الوسطي؟و اذا كان هذا تصرف الأخوان الأن فماذا سيحدث لاحقا؟

ذو النون المصري يقول...

الاخ جرجس انا سعيد بالتعقيب السريع منك علي التعليقات عند سوسه
قرات ما كتبت في هذا البوست و اعجبني جدا اسلوبك الساخر و قصصك جيد و كوميدي
لك تحياتي سلام

ذو النون المصري يقول...

الاخ جرجس انا سعيد بالتعقيب السريع منك علي التعليقات عند سوسه
قرات ما كتبت في هذا البوست و اعجبني جدا اسلوبك الساخر و قصصك جيد و كوميدي
لك تحياتي سلام

مراقب مصري يقول...

Pharaoh

لا تفهم لماذا يحب المصريون السخرية؟
لأنهم لو لم يسخروا من عبثية الحياة العجيبة التي يحيونها لطقوا من الغيظ وماتوا

موضوع شتيمة الوزير للمحجبات لا علاقة له بقضية الحرية على الإطلاق بل له علاقة بشخص يحتاج أن يتعلم الأدب فقط لا غير
الوزير لم يقل رأيا في الحجاب وحسب
الوزير شتم وقل أدبه وأهان نسبة كبيرة جدا من نساء مصر وهذا غير مقبول
الوزير أهان رجال الدين الإسلامي بقوله شيوخ بتلاتة مليم ودا عيب وبرضه قلة أدب

ماله دا بقى بالعصور الوسطى؟

مراقب مصري يقول...

ذو النون المصري

سعيد بلقائك ومعرفتك وأهلا بك صديقا عزيزا وشكرا على اهتمامك وعلى تشجيعك

غير معرف يقول...

هاي عليكوا
ضاع مني عنوان المدونة بتاعت المواطن المصري العبيط
حد يقدر يدلني عليها؟
انا حبقى اجي هنا كتير
سلام

مراقب مصري يقول...

ملهمة أشعاري

العنوان ميتوهش
العبيط دوت بلوجسبوت دوت كوم

هههههههههههههه
http://www.el3abeet.blogspot.com/

tota يقول...

يا جرجس يا بنى حرام عليك
بما انى انا كان ليه السبق فى سماع الفصل التالت من المسرحية بصوتك
فأحب اؤكد لك ان حسك الكوميدى الفنى الفكاهى هذا نهايته كحلى مخطط ببنى

وانا معرفكش علشان فى المواقف دى انا مستقلة انا كمان

سؤال قبل التعليق
صورة جيمى ونظرة عينه عجيبة يمكن حزينة يمكن مسبلة حبتين بس مش جايبه على عبط او بله كما هو معروف

فكرة السيناريو قائمة على ان جيمى زهق من باباه هو كمان برده بينى وبينك احنا مش معاه فى نفس البيت وشوف عاملين ازاى وهو من بعيد لبعيد بنشوفه
امال يا عينى جيمى يعمل ايه
الولد متصورة اول شىء هيعمله بعد لما يشرف انه هيحدد اقامته فى مستشفى لعلاج الالزهايمر والعته الفكرى
هقوم ببث فكرتها قريبا وهتكون فى احد المدن الجديدة بس لسه بشوف تمويل ليها

الكوميديا صارخة وضحكت كتير بس زى ما قال فارس كده الواد يبقى زكى وما ينفعش لانه مقدم فى المستشفى المذكورة عاليه وحاجز جناح كامل ليه وللحزب كله


تحياتى
سؤال لسه الديانه وراك ولا ايه النظام

مراقب مصري يقول...

يا بنتي الديانة بتوعي أنا اتفقت معاهم ع الجدولة الدور والباقي عليكي انتي
وانتي فاهمة بقى

انا متفق معاكي إن النظرة السبيلية بتاعته مليانه عته
فيه مثل مصري بيقول لك إيه
الله جاب
الله خد
الله عليه العوض

غير معرف يقول...

بدون تعليق
اول شى
الاسم
مالك ومال الحجاب
المعلقين مافى حد صح غير انفونمس
تزعل ما تزعل ما يهمنى

مراقب مصري يقول...

الأخ إماراتي

اقرا الموضوع والتعليقات كويس قبل ما تعلق
دا ألف باء تدوين

ما تعلقش عندي على موضوع لم تقرأه
وما تعلقش من غير ما تقرا بقية التعليقات
وما تعلقش على حديث لي في مدونة أخرى

عشتار يقول...

جرجس
في اية اقولة غير انك موتني من الضحك
بس الحاجة الجميلة اني حاسة انك انطلقت في مدونتك بدون أي حدود وكشفت لنا عن شخصية جرجس الثرية والموهوبة بجد
بالنسبة لاقوال الوزير بغض النظر عن مضمونها من الاسف أننا شعب لا نعرف ان نتعامل مع حرية الكلمة , نلوم حكامنا على قمع الحرية مع اننا لا نعرف أننا نفسنا نقمع حرية بعضنا البعض في هذا الاسلوب اللاحضاري في التعامل مع اي نقد يوجة الينا ومن الاسف انة برغم كل المصائب اللتي حولنا اصبحت كلمتين عن الحجاب هي ما يشغل بالنا ويقض مضاجعنا
تحيات

غير معرف يقول...

روقه برنس الروقان والسلطنه بيمسى على كل محجبه ويقولها ايه التخلف ده يا حبيبتى
روقه خليت حتى جرجس يقول ايه اللى انت بتقوله ده
مدونه كويسه وبنت ناس

مراقب مصري يقول...

عزيزتي ربة الشام

أشكرك على ثنائك على مدونتي والجديد فيها... موضوع الكتابة وفعل التدوين معايا بدأ فعلا ياخد شكل مختلف.. هذه هي نا أسميها انطلاقتي التدوينية الثانية
هههههههههههه

نحن شعب لا يؤمن بالحرية
ولا يؤمن بالآخر
ولا يؤمن بالله أساسا الذي خلق الإنسان حرا مكرما بينما نحن سلبنا حرية البشر وسحقنا كرامتهم
وفي الآخر يدعي أغلبنا الإيمان بالله!!ـ

أي فصام هذا!!!؟؟

مراقب مصري يقول...

يا عم الأنونيمس

شكرا لرأيك وتعليقك ومدحك للمدونة بس كان نفسنا نعرف سيادتك ... عشان نعرف نقولك متشكرين يا فلان بدل ما نقولك يا اللي ما تتسماش

ههههههههههه

أهلا بك على كل حال
وعموما موضوع مسيحي ومسلم لا علاقة له بالأمر إطلاقا
الموضوع بسيط
من حق غير المحجبة أن تحترم من المجتمع ويقدر حقها في ألا تكون محجبة دون تكفير أو إرهاب
وكذا الأخت المحجبة من حقها أن ترتدي ما تريد دون أن تجد من يسبها ويتهمها بالتخلف ومش عارف إيه

شفت الموضوع بسيط إزاي؟

لكي لا ننسى دم أحمد علي مبروك